بين التقاليد والواقع هل يمكن للمرأة أن تتقرب من الرجل؟
***هل مسموح للمرأة أن تتقرب من الرجل وتطلب منه مواعدتها؟؟؟
تجيب التقاليد والعادات بالنفي مشيرة الى أنه من واجب الرجل أن يطارد المرأة وليس العكس. فيما توضح الحقيقة أنه من الطبيعي أن تتقرب المرأة من رجل يعجبها تماما كما يفعل هو بما أنهما كائنان متساويان على حد سواء.
اذا تواجدت في مكان حيث لفت نظرك شخص ما لم ينتبه لوجودك وكنت خجولة فلم تحاولي حتى التقرب منه قد يغادر المكان دون ان تتسنى لك فرصة التعرف اليه اكثر. على المرأة أن تتحلى بشخصية قوية تسمح لها الانفتاح على الآخر لتوسيع دائرة معارفها كي لا تبقى محدودة فقط بالأشخاص الذين يقومون بالخطوة الأولى تجاهها فحسب.
نصيحتي لك هي أن تجدي الموضوع المناسب في الوقت المناسب لدى تواجدك في نفس المكان والرجل الذي يعجبك. كوني سريعة البديهة وذكية فافرضي في الوقت نفسه احترام الآخر لك خصوصا حين تقررين التوجه بالحديث اليه بهدف افساح المجال للتعرف بينكما. فاذا قررت التقرب من أي رجل ذلك لا يعني أن تقللي من احترام نفسك بل بالعكس يمكنك أن تفرضيه على الجميع بمن فيهم هو.
أظهري ذكاءك، شغفك والحيوية التي تتمتعين بها لدى بدء الحوار مع الآخر. أحسني اختيار العبارات وصيغ الجمل لتتمكني من ترك انطباع ايجابي لديه فيتوق لرؤيتك مجددا.
لكن عليك أن تتأكدي اذا كان الرجل حرا والا في حال كان مرتبطا لن تعودي مهتمة لأمره.
وعندما تتأكدين أنه حر يمكنك البدء بالمجاملة فتقولين مثلا "قميصك جميل".
هذا ونصيحتي لك هي أن تتجنبي الأسئلة المغلقة معتمدة الأسئلة المفتوحة التي تفسح المجال أمام انطلاقة جيدة لحديث قد يدوم طويلا.
كما من المهم جدا أن تطرحي أسئلة تثير اهتمامه مثلا "هل لي أن أطلعك على سر؟".
من جهة أخرى، يعود السؤال الأهم ليطرح نفسه: هل ممكن للمرأة أن تسأل الرجل مواعدتها؟
لم لا!! فالكثير من الرجال يعتبرون المرأة التي لا تخجل من التودد اليهم جريئة ومميزة تختلف عن غيرها من النساء التقليديات. فالمرأة القوية الشخصية تتمتع بقدر أكبر على جذب الرجال ولفت أنظارهم.
لكن تكمن الأهمية في ادراك المرأة لحيل التقرب والتودد من الرجال.
هذا مقال مقتبس المهم هو ما رأيكم الصريح هل على المرأة و الرجل الخوض في هكذا علاقات حتى يتسنى لنا أن نخلق مدرسة أولى في شخص الأم و راعيا مسؤولا في شخص الأب ربما نعم ربما لا ....... و يبقى التساؤل مطروحا بين أيديكم
***هل مسموح للمرأة أن تتقرب من الرجل وتطلب منه مواعدتها؟؟؟
تجيب التقاليد والعادات بالنفي مشيرة الى أنه من واجب الرجل أن يطارد المرأة وليس العكس. فيما توضح الحقيقة أنه من الطبيعي أن تتقرب المرأة من رجل يعجبها تماما كما يفعل هو بما أنهما كائنان متساويان على حد سواء.
اذا تواجدت في مكان حيث لفت نظرك شخص ما لم ينتبه لوجودك وكنت خجولة فلم تحاولي حتى التقرب منه قد يغادر المكان دون ان تتسنى لك فرصة التعرف اليه اكثر. على المرأة أن تتحلى بشخصية قوية تسمح لها الانفتاح على الآخر لتوسيع دائرة معارفها كي لا تبقى محدودة فقط بالأشخاص الذين يقومون بالخطوة الأولى تجاهها فحسب.
نصيحتي لك هي أن تجدي الموضوع المناسب في الوقت المناسب لدى تواجدك في نفس المكان والرجل الذي يعجبك. كوني سريعة البديهة وذكية فافرضي في الوقت نفسه احترام الآخر لك خصوصا حين تقررين التوجه بالحديث اليه بهدف افساح المجال للتعرف بينكما. فاذا قررت التقرب من أي رجل ذلك لا يعني أن تقللي من احترام نفسك بل بالعكس يمكنك أن تفرضيه على الجميع بمن فيهم هو.
أظهري ذكاءك، شغفك والحيوية التي تتمتعين بها لدى بدء الحوار مع الآخر. أحسني اختيار العبارات وصيغ الجمل لتتمكني من ترك انطباع ايجابي لديه فيتوق لرؤيتك مجددا.
لكن عليك أن تتأكدي اذا كان الرجل حرا والا في حال كان مرتبطا لن تعودي مهتمة لأمره.
وعندما تتأكدين أنه حر يمكنك البدء بالمجاملة فتقولين مثلا "قميصك جميل".
هذا ونصيحتي لك هي أن تتجنبي الأسئلة المغلقة معتمدة الأسئلة المفتوحة التي تفسح المجال أمام انطلاقة جيدة لحديث قد يدوم طويلا.
كما من المهم جدا أن تطرحي أسئلة تثير اهتمامه مثلا "هل لي أن أطلعك على سر؟".
من جهة أخرى، يعود السؤال الأهم ليطرح نفسه: هل ممكن للمرأة أن تسأل الرجل مواعدتها؟
لم لا!! فالكثير من الرجال يعتبرون المرأة التي لا تخجل من التودد اليهم جريئة ومميزة تختلف عن غيرها من النساء التقليديات. فالمرأة القوية الشخصية تتمتع بقدر أكبر على جذب الرجال ولفت أنظارهم.
لكن تكمن الأهمية في ادراك المرأة لحيل التقرب والتودد من الرجال.
هذا مقال مقتبس المهم هو ما رأيكم الصريح هل على المرأة و الرجل الخوض في هكذا علاقات حتى يتسنى لنا أن نخلق مدرسة أولى في شخص الأم و راعيا مسؤولا في شخص الأب ربما نعم ربما لا ....... و يبقى التساؤل مطروحا بين أيديكم
