أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
حال عثمان بن عفان مع القرآن Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن M28YJXt

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أفد و استفد Afid wa Istafid

حللت أهلا ووطئت سهلا يا زائرنا الكريم. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.

إن لم يكن لديك حساب بعد، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالضغط على زر التسجيل
حال عثمان بن عفان مع القرآن Icon_cool

قراءة و تحميل روايات رجل المستحيل كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن Rajol-almostahil_normal
قراءة و تحميل روايات ملف المستقبل كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن IbTHSnD
قراءة و تحميل روايات ما وراء الطبيعة كاملة أونلاين حال عثمان بن عفان مع القرآن M28YJXt

أفد و استفد Afid wa Istafid

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الثقافة، التعلم و الترفيه Forum de culture, apprentissage et divertissement


مواقع ننصح بزيارتها A visiter







    حال عثمان بن عفان مع القرآن

    الادريسي
    الادريسي
    ::مشرف قسم الصحابة و التابعون::



    الجنس : ذكر
    عدد الرسائل : 2308
    Localisation : Genei-Ryodan
    infos : حفيد رسول الله
    نقاط : 7535
    تاريخ التسجيل : 21/10/2007

    بطاقة الشخصية
    مزاجي: عادي
    التميز: مميز شهر مارس
    منتداك المفضل: العام

    حال عثمان بن عفان مع القرآن Empty حال عثمان بن عفان مع القرآن

    مُساهمة  الادريسي السبت 15 نوفمبر 2008, 12:19

    عثمان بن عفان ذي النورين ضى الله عنه لما قتلوه بكت زوجته نائلة وحالها يقول أناس تمتد أيديهم إلى ذي النورين الذي تستحي منه الملائكة، ويقتلونه وهو يقرأ القرآن، فيسيل الدم على قول الله تبارك تعالى{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ** [البقرة:137]. تقول زوجه: قتلتموه وإنه كان يحيي الليل كله بالقرآن، ويقرؤه كله في ركعة واحدة، وفيه نزل قول الله تبارك وتعالى:{ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ** [الزمر:9] . فأين نحن من تلاوة القرآن؟ أين نحن من تدبر القرآن؟ أين نحن من الرجوع والتحاكم إلى القرآن؟


    مزامير الأنس، من حضرة القدس، بألحان التوحيد، من رياض التمجيد، هذا طعم الخبر ، فكيف بطعم النظر! آيات منزلة من حول العرش، الأرض منها سماء فهي منها نجوم، فلم لا تقبلون على كتاب الله تبارك وتعالى؟ يقول عثمان بن عفان : لو طهرت قلوبكم ما شبعت من كلام ربكم. يقول أحمد بن أبي الحواري: إني لأعجب لقراء القرآن كيف يهنؤهم النوم ومعهم القرآن! أما والله لو علموا ما حملوا لطار عنهم النوم فرحاً بما رزقوا



      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 13:41